مهما تعددت أنواع الطيور، يظل الحمام هو سيدها، نظرا للمكانة الرمزية التي يحملها، والمرتبطة بالمحبة والسلام، وهذه المكانة لا تضيع منه حتى عندما يتحول إلى طبق شهي على موائدنا، لأن طعمه يختلف عن بقية أنواع الدواجن والطيور.
وعرف الحمام على أنه صديق الإنسان، الذي استخدمه قديما كوسيلة اتصال سريعة تنقل الرسائل